يختبر تطبيق أوبر إضافة السفر بالقطار والحافلة في المملكة المتحدة حتى يتمكن العملاء من حجز رحلة برية لمسافات أطول عبر ارتباط متكامل تمامًا مع منصة السفر متعددة الوسائط أوميو ومقرها برلين.

تطبيق أوبر يسمح بحجز رحلات برية طويلة بالشراكة مع أوميو في المملكة المتحدة

قامت منصة أوميو ببناء تطبيقاتها الخاصة التي تساعد المستهلك على حجز رحلات بين المدن والسفر الدولي، عبر مجموعة واسعة من خيارات النقل المدعومة، على مدار ما يقرب عقد من العمليات. ولكن في السنوات الأخيرة، جعلت مخزونها متاحًا للشركاء عبر واجهات برمجة التطبيقات حتى يتمكنوا من إضافة خيارات حجز النقل إلى تطبيقاتهم وأنظمتهم الأساسية.

أوبر ليست الأولى من نوعها بالنسبة من حيث الشراكة مع أوميو، لكنها الشريك الأول الذي يحصل على وصول كامل إلى مخزون النقل البري – والذي يغطي أكثر من 1،000 من مزودي خدمات النقل عبر 37 دولة في هذه المرحلة.

نارين شام، المدير التنفيذي لشركة أوميو، قال: “أوبر هو أول شريك يحصل على وصول كامل إلى واجهة برمجة التطبيقات API للتذاكر، لذا فالعملاء قادرين على القيام بكل شيء من داخل تطبيق أوبر”.

وعلى الرغم من أن تطبيق أوميو الخاص يتضمن خيارات نقل غير برية (مثل العبّارات وحتى الرحلات الجوية)، إلا أنه يقول إن منصته تظل الأقوى من حيث المخزون لحجز القطارات والحافلات – ولهذا السبب بدأت شراكة مع أوبر.

تعليقًا على الشراكة في بيان، قال أندرو بريم، المدير العام لشركة أوبر في المملكة المتحدة: “نحن متحمسون لإطلاق عرض السفر الجديد لدينا هذا الصيف، مما يتيح تجربة سفر سلسة من الباب إلى الباب في جميع أنحاء المملكة المتحدة. سيعمل أوميو على تسريع جهودنا ليصبح تطبيق السفر لمستخدمينا في المملكة المتحدة”.

اقرأ أيضًا:

حجوزات أوبر تصل إلى أعلى مستوياتها خلال 3 أشهر ماضية

أوبر تقدم ميزات جديدة لخدمات توصيل البقالة في أمريكا

المصدر

كشفت شركة سوفت بانك الأسبوع الماضي أنها باعت حصتها المتبقية في شركة أوبر الأمريكية العملاقة لخدمات تأجير السيارات، حيث تتطلع المجموعة اليابانية العملاقة إلى جمع السيولة وسط خسائر متزايدة في وحدتها الاستثمارية.

تأتي هذه الخطوة بعد أن أعلنت SoftBank’s Vision Fund، أداة الاستثمار التكنولوجي الخاصة بها، عن خسارة بمقدار 21.68 مليار دولار في ربع يونيو، وهي واحدة من أعلى مستوياتها على الإطلاق.

وقالت الشركة اليابانية إنها باعت كافة أسهمها في أوبر في وقتٍ ما بين أبريل ويوليو بمتسوط سعر 41.47 دولارًا للسهم.

قالت سوفت بانك إن متوسط تكلفة السهم كان 34.50 دولارًا، لذلك باعت الشركة حصتها في أوبر بربح.

فيما لم يذكر العملاق الياباني حجم أوبر للشركة ولا حجم الحصة التي أفرغتها.

سوفت بانك تتخارج من أوبر مع زيادة خسائرها في الوحدة الأمريكية

في عام 2018، استثمرت سوفت بـانك في أوبر ومرةً أخرى في عام 2019 لتصبح أكبر مساهم في وقتٍ ما. في العام الماضي، باعت الشركة اليابانية ثلث حصتها في أوبر، حسبما ذكرت CNBC. واليوم أفرت كل أسهمها التي كانت لا تزال تحتفظ بها.

وأغلقت أسهم أوبر يوم الاثنين الماضي بانخفاض بنسبة 0.5%.

في المجموع، بين أبريل ويوليو، قالت SoftBank إنها حققت مكسبًا محققًا قدره 5.6 مليار دولار من إجمالي حصص الشركات التي باعتها والتي تشمل أوبر، وشركة العقارات عبر الإنترنت Opendoor، وشركة الرعاية الصحية Guardant، وشركة Beike الصينية العملاقة في مجال العقارات والوساطة.

شهدت أعمال الاستثمار في “فيجين فاند” التابعة لشركة SoftBank نزيفًا للأموال في النصف الأول من العام حيث انخفضت أسهم التكنولوجيا بشكل حاد لأن التضخم المتفشي دفع البنوك المركزية على مستوى العالم إلى رفع أسعار الفائدة. انخفضت بعض ممتلكاتها، مثل شركة التجارة الإلكترونية الكورية الجنوبية “كوبانج” وشركة توصيل الطعام الأمريكية “دورداش”، انخفاضًا حادًا هذا العام.

تعهد الرئيس التنفيذي لسوفت بانك، ماسايوشي سون، في وقتٍ سابق من هذا العام بأن تدخل الشركة وضع “الدفاع” بعدأن سجلت خسارة قياسية في “فيجين فاند”. جزء من هذه الاستراتيجية بيع بعض ممتلكاتها لتعزيز وضعها النقدي.

في ربع يونيو، باعت الشركة أسهمها في علي بابا عبر مشتق يسمى العقد الآجل، وجمعت للشركة 10.49 مليار دولار.

اقرأ أيضًا:

حجوزات أوبر تصل إلى أعلى مستوياتها خلال 3 أشهر ماضية

أوبر تبلغ عن تدفق نقدي إيجابي لأول مرة منذ تأسيسها

المصدر

تنوي شركة أوبر إدخال العديد من التغييرات الجديدة، بما في ذلك السماح للسائقين بالتعرف على مبلغ الرحلة الذي سيدفعونه مقابل كل مشوار.

هذه الميزة الجديدة التي تسمى “الأسعار المسبقة” تمنح سائقي أوبر المبلغ الذي سيتم دفعه لهم وموقع تسليم الرحلات.

سيتمكن السائقون أيضًا من رؤية طلبات المشاوير الأخرى في المنطقة لمنحهم خيارًا بشأن المشاوير التي يقبلونها.

أوبر تسعى لإدخال تغييرات جديدة تمنح السائقين مرونة أكبر في العمل

أعلنت شركة توصيل الركاب يوم الجمعة، إنها “أعادت تصوّر الطريقة التي يقبل بها السائقون الركاب”.

وقالت الشركة في بيان: “أحد الأشياء التي سمعناها بصوت عالٍ وواضح هو أن جعل تطبيق السائق أفضل منصة على الإطلاق للربح يتطلب ثلاثة أشياء: المزيد من المرونة والمزيد من الخيارات والمزيد من الدعم”.

تأمل الشركة أن يؤدي منح السائقين مزيدًا من المرونة إلى تقليل عدد الرحلات الملغاة. في الوقت الحالي، قد يلغي السائقون الرحلات لأنهم لا يريدون الذهاب إلى الموقع أو يدركون أنه لن يكون مربحًا لهم.

وفقًا للمستند الداعم، يتم حساب المبلغ الذي يتم عرضه للسائقين لأي رحلة معينة من خلال “عدة عوامل، بما في ذلك الأسعار الأساسية، وطول الرحلة المقدرة ومدتها، ومسافة الالتقاط، والتسعير المفاجئ”.

منذ تأسيسها، تمتعت اوبر بتاريخ مضطرب مع سائقيها. ففي فبراير 2021، تم الحكم رسميًا بأن سائقي الشركة عمال في المملكة المتحدة لهم الحق بالحصول على الحد الأدنى للأجور وأجر بدل الإجازة.

ووصف جيمي هيوود، المدير العام الإقليمي لشركة اوبر لمنطقة شمال وشرق أوروبا، ذلك في ذلك الوقت بأنه “يوم مهم” للسائقين في المملكة المتحدة.

وقال: “سيحصل سائقو اوبر على ضمان للأرباح، ودفع إجازة ومعاش، وسيحتفظون بالمرونة التي يقدرونها حاليًا.

اقرأ أيضًا:

تعديل أجرة أوبر في السعودية

أوبر تقدم ميزات جديدة لخدمات توصيل البقالة في أمريكا

المصدر

أبلغت شركة أوبر الأمريكية للنقل الذكي عن تدفق نقدي ربع سنوي إيجابي للمرة الأولى منذ إطلاقها، وتوقعت أرباحًا تشغيلية للربع الثالث أعلى من التقديرات، حيث يعتمد المزيد من الناس على خدماتها للنقل وطلب الطعام.

أرباح أوبر تتجاوز التوقعات برغم مستويات التضخم المرتفعة

نقلًا عن رويترز، فقد ارتفع سهم الشركة بنسبة 15٪ إلى 28.2 دولارًا. كما حققت أوبر تدفقات نقدية مجانية بقيمة 382 مليون دولار في الربع الثاني، متجاوزةً توقعات المحللين البالغة 263.2 مليون دولار، حيث تجاوزت الرحلات المستويات التي شوهدت قبل الوباء، مدعومة بإعادة فتح المكاتب وزيادة الطلب على السفر.

وأضافت الشركة أن المزيد من السائقين ووكلاء التوصيل إلى أسطولها في الربع، مما رفع إجمالي عددهم إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند حوالي 5 ملايين وتراجع المخاوف من أن أسعار الوقود المرتفعة كانت تمنعهم من التسجيل.

الرئيس التنفيذي للشركة دارا خسروشاهي، قال: “”لدينا تدفق قوي للغاية من السائقين الجدد الذين يسجلون، ويأتون لكسب المال”، مضيفًا أن أكثر من 70٪ من السائقين الجدد اختاروا الانضمام إلى أوبر لإدارة ضربة من التضخم وارتفاع التكاليف المعيشية.

في أعمال التوصيل الخاصة بها، والتي تشمل “اوبر إيتس”، تباطأ النمو عن الربع السابق لكن الشركة تتوقع أن يصبح الطلب عادة للمستهلكين.

وارتفعت الإيرادات من قطاع التوصيل في أوبر بنسبة 37٪ لتصل إلى 2.69 مليار دولار، بينما ارتفعت عائدات قطاع التوصيل في اوبر بنسبة 120٪ لتصل إلى 3.55 مليار دولار في الربع المنتهي في 30 يونيو، وكلاهما تجاوز توقعات محللي وول ستريت.

خسائر اوبر في الربع السنوي الثاني

بلغت خسارة اوبر الصافية 2.6 مليار دولار، متأثرة إلى حد كبير بالاستثمارات في شركات مثل Zomato الهندية. وقال مصدر لرويترز إن من المرجح أن تبيع حصتها في شركة توصيل الطعام الهندية خلال الأيام المقبلة.

اقرأ أيضًا:

ارتفاع إيرادات أوبر على الرغم من مستويات التضخم العالية

حجوزات أوبر تصل إلى أعلى مستوياتها خلال 3 أشهر ماضية

قالت شركة أوبر إنها أتاحت ميزات جديدة في تطبيق السائق تهدف إلى تعزيز تجربة السائقين في ظل مواجهة غلاء أسعار الوقود ومعدلات التضخم المرتفعة.

بطاقات خصم وميزات جديدة توفرها أوبر عبر تطبيق السائق في أمريكا

سيتمكن السائقون في جميع أنحاء الولايات المتحدة من معرفة المبلغ الذي سيحصلون عليه بالضبط وإلى أين سيذهبون قبل أن يقبلوا الرحلة. سيتمكنون أيضًا من رؤية أكثر من طلب رحلة في وقت واحد باستخدام ميزة جديدة تسمى Trip Radar.

وقالت أوبر إن هذه التغييرات ستساعد أيضًا في تقليل أوقات الانتظار للركاب.

أعلنت الشركة أيضًا عن بطاقة الخصم والحساب Uber Pro، والتي توفر للسائقين ما يصل إلى 7٪ استرداد نقدي على الوقود في محطات محددة. سيتم إيداع أرباح السائقين مباشرة في الحساب.

كما أبغلت الشركة عن طرح تحديثات على بطاقة الخصم خلال الأشهر المقبلة.

تعتبر هذه الخطوة الأحدث من قبل اوبر ضمن جهودها لدعم السائقين. فقد أضافت الشركة رسومًا إضافية على الأسعار وعمليات التسليم في مارس في محاولة لمساعدة السائقين بتعويض ارتفاع أسعار الوقود. قد تساعد الخيارات الجديدة الشركة في الحفاظ على السائقين الحاليين وجذب سائقين جدد.

دارا خسروشاهي، الرئيس التنفيذي لشركة أوبر، قال في مايو الماضي إن قاعدة السائقين في الشركة قد وصلت إلى أعلى مستوياتها بعد الوباء، وإنها تتوقع استمرار النمو المحفز دون “استثمارات تحفيزية كبيرة”.

وأضاف في ذلك الوقت: “حاجتنا إلى زيادة عدد السائقين على المنصة ليست جديدة ولا مفاجأة، وهناك الكثير من العمل أمامنا”.

يُذكر أن اوبر ستعلن عن أرباحها للربع الثاني من العام الجاري في 2 أغسطس المقبل.

اقرأ أيضًا:

أوبر في حقبة خسروشاهي، هل نجحت الشركة في توليد أرباح طويلة الأمد؟

اوبر تحاول التهرب من ملاحقة قضائية تتعلق بتسريب بيانات المستخدمين

المصدر

حكم قاضٍ فيدرالي هذا الأسبوع بأن قرار أوبر بعدم تقديم خدمة يمكن الوصول إليها بواسطة الكراسي المتحركة في الولايات المتحدة الأمريكية لا يعد انتهاكًا للقانون الفيدرالي الذي يحظر التمييز ضد المعاقين.

يعتبر الحكم مكسبًا لشركة نقل الركاب، التي انتقدها المدافعون عن الإعاقة لأنها توفر فقط خدمة محدودة يمكن الوصول إليها بواسطة الكراسي المتحركة في عدد قليل من المدن الأمريكية.

وكان اثنان من مستخدمي الكراسي المتحركة قد رفعوا دعوى قضائية ضد الشركة بسبب عدم وجود خدمة متخصصة لتوفير سيارات مخصصة للكراسي المتحركة وأصحاب الإعاقات الحركية.

وزُعم في الدعوى أن أوبر انتهكت قانون الأمريكيين ذوي الإعاقة لعام 1990، الذي يحظر على الشركات التمييز ضد الأشخاص على أساس إعاقتهم.

“أوبر لا تنتهك القانون بعدم توفير خدمات تناسب ذوي الإعاقة الحركية”

جادلت اوبر بأن تقديم خدمة الكراسي المتحركة في كل مدينة سيكون مكلفًا للغاية، بتكلفة تتراوح بين 400 – 1000 دولار أمريكي على اختلاف المدينة.

وافق كبير القضاة في المحكمة الفيدرالية في سان فرانسيسكو، ريتشارد سيبورج، على الحكم بأن المدّعين قدموا “دليلًا ضعيفًا” على أن أوبر يمكن أن تدير خدمة فعالة من حيث التكلفة يمكن الوصول إليها بواسطة الكراسي المتحركة.

وحكم القاضي: “التكلفة المتوقعة هنا مرتفعة للغاية بالنسبة للخدمة المحدودة التي ستنتج، مما يجعل التعديل المقترح غير معقول”.

يعتبر هذا الحكم الثاني هذا الشهر المتعلق بخدمة اوبر التي يمكن الوصول إليها بواسطة الكراسي المتحركة.

فقد قامت الشركة بتسوية دعوى قضائية مع وزارة العدل الأمريكية الأسبوع الماضي، بشأن مزاعم تمييز ضد الركاب من أصحاب الإعاقة.

كجزء من الاتفاقية، ستضيف اوبر ضعف إجمالي رسوم الانتظار إلى 65000 راكب معاق تم تحديدهم بالفعل بواسطة برامج أوبر وتخصيص أكثر من مليوني دولار لتمويل الأفراد المتضررين الآخرين.

اقرأ أيضًا:

أوبر في حقبة خسروشاهي، هل نجحت الشركة في توليد أرباح طويلة الأمد؟

أوبر تحاول التهرب من ملاحقة قضائية تتعلق بتسريب بيانات المستخدمين

المصدر

قالت شركة أوبر إن خدمة طلب السيارات الكهربائية أصبحت متاحة في المزيد من المدن الأمريكية.

خدمة أوبر كمفورت إلكتريك، وهي أغلى من أوبر إكس، ولكنها ليست فاخرة مثل أوبر بلاك، أصبحت متاحة الآن في سبع مدن إضافية، بما فيها فيغاس، سياتل، بورتلاند، دنفر، أوستن، فيلادلفيا، وبالتيمور.

توسيع ميزة حجز السيارات الكهربائية من أوبر في المدن الأمريكية

في مايو الماضي، أطلقت الشركة خدمة “كمفورت إلكتريك” في لوس أنجلوس، سان فرانسيسكو، سان دييغو، ودبي.

تضم هذه الفئة سيارات مميزة من طراز تيسلا، بوليستر، فورد موستانج ماك-إي، كما أنها ستخدم بجانب فئة “اوبر جرين” التي تمنح السائقين عادةً دولارًا إضافيًا على كل رحلة عند استخدام السائق مركبة كهربائية.

خدمة “كمفورت إلكتريك” هي امتداد لخدمة “كمفورت” من أوبر، حيث يمكن للركاب طلب مساحة إضافية للأرجل وسيارات هادئة مزودة بوسائل راحة أخرى، ومرتبطة عادةً بخدمة “بلاك” باهظة الثمن.

تقر أوبر أن العديد من المركبات الكهربائية الجديدة التي تم طرحها مؤخرًا في السوق كانت من الفئات الممتازة أو الفاخرة.

كما تعمل الشركة أيضًا على إقناع المزيد من سائقيها بالتبديل من مركبات عادية تعمل على الوقود إلى السيارات الكهربائية.

مؤخرًا، أعلنت الشركة عن توقيع 15000 سائق لاستئجار سيارات تيسلا من خلال شراكتها مع شركة هيرتز لتأجير السيارات.

نتيجةً للاعتماد المتزايد على سيارات تيسلا، أرسلت أوبر مؤخرًا في الولايات المتحدة بريدًا إلكترونيًا للعملاء ترشدهم خلالها إلى مكان مقابض الأبواب، بعد إبلاغ عدد متزايد منهم عن التعقيد في الأمر.

اقرأ أيضًا:

أوبر تتوقع تحول ربع أسطولها في الإمارات إلى سيارات كهربائية بحلول 2030

أوبر تسمح للركاب بطلب سيارة كهربائية بالكامل لأول مرة في الأردن

المصدر

ذكرت شركة أوبر للنقل الذكي أن الإيرادات فاقت تقديرات المحللين، مدعومة بالطلب المرن من العملاء الذين استمروا في طلب الرحلات والأطعمة الجاهزة على الرغم من ارتفاع التضخم. وقفزت الأسهم بنحو 14٪ في التعاملات المبكرة.

قالت الشركة يوم الثلاثاء في بيان إن الإيرادات زادت بأكثر من الضعف إلى 8.1 مليار دولار في الربع الثاني. وقد تجاوز ذلك متوسط ​​توقعات المحللين البالغة 7.4 مليار دولار، وفقًا للبيانات التي جمعتها بلومبرج.

وقال الرئيس التنفيذي دارا خسروشاهي في البيان: “في الربع الأخير، تحدّيت فريقنا للوفاء بالتزاماتنا الربحية بشكل أسرع مما هو مخطط له – وقد حققوا ذلك”.

انتعاش في أرباح أوبر وتضاعف إيراداتها لأول مرة

في الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو، أفادت أوبر أن إجمالي الحجوزات، والتي تشمل خدمة توصيل الطلبات، وتوصيل الطعام والشحن، زادت بنسبة 33٪ لتصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 29.1 مليار دولار.

ارتفعت الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 873 مليون دولار إلى 364 مليون دولار، متجاوزة التوقعات بكثير.

ذكرت اوبر أن 122 مليون شخص يستخدمون المنصة شهريًا، متجاوزين التوقعات البالغة 120.5 مليون محلل. وقال خسروشاهي إن عدد المستهلكين الذين يستخدمون اوبر الآن في مستوى قياسي.

تواجه الشركة ونظرائها في اقتصاد الوظائف المؤقتة مستويات تضخم هي الأعلى منذ أربعة عقود وشبح الانكماش الاقتصادي الذي يمكن أن يُضعف الطلب، تمامًا كما كان قد بدأ في التعافي بعد الأشهر الصعبة من الوباء.

في الوقت نفسه، أدت الزيادات الهائلة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي إلى جعل الشركات غير المربحة مثل هذه الشركات غير المربحة إلى حد كبير غير مواتية للمستثمرين.

وقد انخفضت أسهم الشركة بنسبة 43٪ هذا العام حتى إغلاق يوم الإثنين الماضي.

سعي الشركة لتحقيق الربحية برغم التحديات

كان الرئيس التنفيذي للشركة، دارا خسروشاهي، قد قال في مايو الماضي إن الشركة “تقاوم الركود”، لكنها ما زالت تتخذ خطوات للسيطرة على التكاليف، من خلال التعامل مع “التوظيف على أنه امتياز”.

لكنها ما زالت تتخذ خطوات للسيطرة على التكاليف، من خلال التعامل مع “التوظيف على أنه امتياز”. وقالت ليفت أيضًا إنها تخطط لإبطاء التوظيف بشكل كبير وخفض النفقات.

كما خفضت الشركة، التي عانت من نقص مستمر في عدد السائقين خلال العام الماضي، بشكل تدريجي الإنفاق الإضافي على المكافآت والحوافز التي اضطرت لتقديمها لجذب الناس للعودة.

بدلاً من ذلك، ركزت الشركة على تحسين تطبيقها من خلال إطلاق العنان لقدرة السائقين على رؤية الأجرة ووجهة الركاب. أدى عدم التوازن بين السائقين والركاب إلى فترات انتظار أطول وأسعار أعلى للعملاء. كما أدى ارتفاع أسعار الوقود إلى قيام السائقين بتقليل عدد الساعات التي يقضونها على الطريق.

وقال خسروشاهي في مؤتمر عبر الهاتف يوم الثلاثاء إن الشركة شهدت تسارعًا في نمو المحرك النشط والجديد، مضيفًا أن قاعدة السائقين لديها نمت بنسبة 31٪ عن العام الماضي إلى ما يقرب من 5 ملايين.

توقعت أوبر الحجوزات الإجمالية من 29 مليار دولار إلى 30 مليار دولار في الربع الثالث والأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك من 440 مليون دولار إلى 470 مليون دولار. وتجاوز ذلك التوقعات البالغة 391.6 مليون دولار.

في الربع الثاني، سجلت اوبر خسارة صافية قدرها 2.6 مليار دولار، أو 1.33 دولار للسهم بسبب الخسائر غير المحققة من حصص في استثمارات خارجية.

اقرأ أيضًا:

أوبر في حقبة خسروشاهي، هل نجحت الشركة في توليد أرباح طويلة الأمد؟

أوبر تحاول التهرب من ملاحقة قضائية تتعلق بتسريب بيانات المستخدمين

المصدر

وصلت حجوزات أوبر إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق في الأشهر الثلاثة الماضية مع تراجع القلق بشأن الوباء وعودة الموظفين إلى مكاتبهم من جديد.

ذكرت شركة النقل يوم الثلاثاء 2 أغسطس أن الركاب قاموا بما مجموعه 1.87 مليار رحلة عبر تطبيق اوبر خلال الربيع وأوائل الصيف، بزيادة قدرها 24% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. يُقدّر ذلك بحوالي 21 مليون رحلة في اليوم في المتوسط.

زيادة بأكثر من الضعف في الإيرادات

زادت الإيرادات في الشركة الأمريكية التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرًا لها بأكثر من الضعف إلى 8.07 مليار دولار، مدعومةً بتغيير نموذج الأعمال لأعمال التنقل في المملكة المتحدة واستحواذ اوبر فرايت على شركة Transplace للشحن. وقد تجاوز ذلك 7.36 مليار دولار التي توقعها المحللون في استطلاع أجرته FactSet للاستطلاعات.

ارتفع إجمالي الحجوزات بنسبة 33٪ إلى 29.08 مليار دولار، وهو أعلى مستوى تصل إليه الشركة على الإطلاق، وتتوقع شركة أوبر أن يصل إجمالي الحجوزات في الربع الثالث بين 29 مليار دولار و 30 مليار دولار.

تسجيل خسائر برغم ارتفاع حجوزات أوبر

خسرت أوبر 2.6 مليار دولار للأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو. وشمل ذلك مبلغ 1.7 مليار دولار يتعلق باستثمارات أوبر في الأسهم و 470 مليون دولار في نفقات التعويضات القائمة على الأسهم.

استعادت اوبر الكثير من قوتها منذ بدء جائحة كوفيد في مارس 2020، مما أدى إلى عمليات إغلاق شاملة أبقت معظم الناس في منازلهم.

في ذلك الوقت، صمدت الشركة بفضل قسم توصيل الطعام “إيتس” الذي انتعش خلال فترة الإغلاق بشكل كبير.

تكافح الشركة، مثل العديد من الشركات الأخرى، للعثور على سائقين منذ انتشار الوباء. لكن يبدو أن هذا النقص آخذ في التراجع.

فقد قال الرئيس التنفيذي دارا خسروشاهي: “لقد رأينا تسارعًا في النمو في الربع الأخير”. أنهت الشركة الربع مع عدد قياسي من السائقين وناقلي توصيل الطعام.

اقرأ أيضًا:

دعوات قضائية جديدة ضد أوبر تتهمها بالتحرش بالركاب

أوبر في حقبة خسروشاهي، هل نجحت الشركة في توليد أرباح طويلة الأمد؟

المصدر

أعلنت أوبر عن التحديث الأكثر شمولًا لخدمة توصيل البقالة الخاصة بها منذ إطلاقها الأولي في عام 2020، حيث قدمت سلسلة من الميزات الجديدة التي تهدف إلى جعل التجربة أكثر ملاءمة للمستهلكين والشركاء التجاريين.

مع طرح التغييرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة هذا الصيف، سيتمكن المستخدمون من تقديم الطلبات من متاجر البقالة بعد ساعات، وجدولة التسليم، وتتبع طلباتهم من أرفف المتاجر إلى منازلهم، واختيار بدائل المنتج والتسوق للعناصر حسب الوزن عطور للجنسين.

أوسكار هجيرتونسون، رئيس قسم البقالة والأعمال التجارية في أوبر، قال إن الشركة “تراهن بشكلٍ كبير على خدمات توصيل البقالة”، وأنه يعتقد أن الشركة “في وضع ممتاز لبناء أعمال ناجحة بذلك”.

آمال كبيرة تضعها أوبر على قسم توصيل البقالة

أطلقت أوبر خدمة توصيل البقالة قبل عامين، واستحوذت الشركة منذ ذلك الحين على منصة التوصيل في أمريكا اللاتينية كورنرشوب وأضافت أكثر من 24000 متجر بقالة في جميع أنحاء العالم.

أنقذ قطاع التوصيل في أوبر الشركة خلال الوباء، ولكن مع بدء تعافي الطلب على التنقل، تجاوزت عائدات التنقل عائدات التوصيل. فقد سجل قطاع التوصيل أرباحًا بقيمة 2.51 مليار دولار في الربع الأول، أي أقل من 2.52 مليار دولار في مجموعة التنقل.

وقد أخبر الرئيس التنفيذي دارا خسروشاهي الموظفين في رسالة بريد إلكتروني في مايو الماضي أن المستثمرين “سعداء” بنمو قطاع التسليم، لكنه يعتقد أنه “يجب أن ينمو بشكل أسرع”.

في الوقت الذي تكافح فيه الشركة أسعار الوقود المرتفعة والتضخم الاقتصادي الكبير، قال هجيرتونسون إن حجم صناعة البقالة والجذب الحالي مشجعان.

وأضاف: “نحن بالتأكيد نعتبر هذه فرصة عمل كبيرة جدًا”.

اقرأ أيضًا:

كريم تستحوذ على منصة توصيل الطعام الإماراتية منش أون

أوبر تستأنف خدمة مشاركة الرحلات في أمريكا

أوبر توسع ميزة حجز الرحلات في المطارات خلال هذا الصيف

المصدر